شاب يتحرش جنسياً بسكرتيرة والده!
إنتظر شاب، نجل رجل أعمال كبير يبني أبراج ومدن إعمارية، سفر والده إلى الخارج وقام بالتحرش جنسيا بسكرتيرة والده التي عمرها 23 سنة وهي جميلة جداً فدخل إلى غرفتها وأغلق الباب بالمفتاح، ثم إقترب منها وبدأ يقبلها، فصدته عنها لكنه استمر بالتحرش جنسيا بها بشكل غرائزي وهي تصرخ والموظفون ليس لديهم الجرأة لدق الباب لأنهم يعرفون ماذا يجري ولا يريدون إغضاب نجل رجل الأعمال، ثم عرض عليها مبلغا كبيرا من المال كي تمارس الجنس معه فرفضت لكنه مزق ثيابها وافتعل بها وهي تصرخ، لكن أحدا لم يتجرأ على دخول جناح الإدارة العامة لإنقاذ الفتاة
فتركت العمل بعد اغتصابها وذهبت الى المنزل وقررت تقديم شكوى ضده وبعدما عاد الوالد وعلم بما حصل حضر موعد مع الفتاة وطلب منها عدم الجرصة والتشهير وقال لها أنت تعودين الى العمل اما إبني فسأطرده من العمل وهذا الذي حصل وقبضت مبلغ 100 ألف دولار تعويضا ولو انتشر الخبر لمان رجل الأعمال النائب قد أصيب بالتشهير والجرصة.
وطلب رجل الأعمال من ابنه السفر الى الخارج والى الولايات المتحدة ليتابع دراسته هناك ويبتعد عن عمله.
القضية مازالت عالقة أمام النيابة العامة مع أن الفتاة أسقطت حقها لكن الحق العام يلاحق الشاي ورجل الأعمل الناجح يحاول إطفاء نار الدعوة والشكوى متوسطا مع القضات عدم الملاحقة بالحق العام.
ومازالت القضية عالقة ولو انكشفت الفضيحة لتم تدمير أعمال رجل الأعمال في المقاولات والبناء والمشاريع الضخمة في لبنان.
ملاحظة: إن رجل الأعمال ليس نائبا بل شقيق أحد النواب.
الديار
